القسم الثقافي  |  القسم العربي  |  القسم الكوردي |  أرسل  مقال  |   راسلنا
 

تقارير خاصة | مقالات| حوارات | اصدارات جديدة | قراءة في كتاب | مسرح |  شعر | نقد أدبي | قصة | رياضة | الفنون الجميلة | الارشيف

 

twitter


البحث



Helbest

نصوص أدبية: خطاطة أولى
 
الجمعة 26 تموز 2024 (44 قراءة)
 

إبراهيم محمود

ينتحر الضحك عند أول إطلاقة له
على عتبة الفم المنقبضة
أخبار الطقس مصابة بمغص دوريّ
ثمة حمامة ترقب وجه طفل وخطه شيب صارخ
فراشة أقلعت عن النوم في طيرانها الحر
ماذا سأفعل في صمتي ، قالت النار
الحديقة تهجّر أشجارها بعيداً عنها
لم تعد قادرة على الوقوف
وابتسامتها تسند قامتها بالكاد

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: ماذا لو ...
 
الخميس 25 تموز 2024 (65 قراءة)
 

إبراهيم محمود

ماذا لو ألبستك ِ ثوباً من الهواء العليل
لتلوذ بك كل الزهور التي تقلقها الحرارة المفاجئة؟
تلك أقصى حيلتي في العشق الذي يسمّيك أنت دون العالمين

ماذا لو أسكنتك بيتاً واسع الرؤى من النجوم 
لتسترضيك كل السماوات التي تؤرّقها عيناك شغفاً؟
تلك أتم رغبتي في التقدير الذي يتوقف عليك دون نساء العالمين

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: تينة
 
الأربعاء 24 تموز 2024 (134 قراءة)
 

إبراهيم محمود

عالقة في الهواء
تارة يتمسح بها ضوء القمر
تارة نور الشمس
تنكمش وتتمدد
وهي لا تخفي تكوّرها 
وبان فمها نصف مفتوح
كأنها تعيش ذهولاً
خشية السقوط الكارثي
مرئية تماماً

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: نص ـ مرثية/ أمي
 
الثلاثاء 23 تموز 2024 (149 قراءة)
 

ولات محمد

أمي..!
كيف تغادرين هكذا دون إذن؟
ألم يكن بيننا موعد؟
ألم أقل لك في آخر مكالمة 
إنك سوف تسمعين صوتي كل يوم؟
ألم تضحكي وتضحكي وتضحكي حتى منتصف الحزن؟
ما الذي حصل
حتى قررت فجأة الرحيل؟
ـ  ـ  ـ  ـ  ـ  ـ  ـ  ـ  ـ ـ  ـ ـ  ـ  ـ  ـ  

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: ما ليس مستحيلاً
 
الأثنين 22 تموز 2024 (94 قراءة)
 

إبراهيم محمود

إذا يدك ِ في يدي
سأكتشف جريان الأنهار سريعاً
طيران النسور في الأعالي
السلاسل الجبلية التي تمنح الأرض توازنها
النجوم وكيف تسلك طرقها النائية دون تيه
وسأطلق العنان لخيال قلبي قدْر استطاعته

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: للديك الأخير أو في امتداده
 
الجمعة 19 تموز 2024 (102 قراءة)
 

إبراهيم محمود

يشمخ عُرفُه إلى عنان السماء
يستحم في بريق ريشه
طائفاً حول ظله الصناعي
تتراقص على جانبيه النجومُ
منقاره رعّاد
كل ريشة فيه عتاد حرب
جناحاه ضفتا بحر
جسمه المتصاعد كوكب 
محلّق بإيروسه
رجْلاه تشدّان مركز الأرض إليه
نحن الألى على هذه الأرض..

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: لأنك أتيت الى قصيدتي
 
الجمعة 19 تموز 2024 (86 قراءة)
 

حنين الصايغ

محمّل اليدين
خرجت ممتلئاً
لأنك البحر والغريق أيضاً
تهتدي إلى حطام السفن
بين سطوري..
لأنني الدوار في أشد سكراته 
وعين تحدق بقرص الشمس 
رأيتك! 

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: مجرد طفل....
 
الأربعاء 17 تموز 2024 (93 قراءة)
 

إبراهيم محمود

في يومه الأول
أحكَموا عليه القماط
أنتم تقيّدونني
صرخ جسمه
تجاهلوه ماضين في شد الرباط أكثر
***
في يومه الثاني
صرخ ألماً
هذا لا يجوز
صرخ جسمه
أعطِوه مهدئاً
هكذا اتفقوا فيما بينهم
وأهمدوه سريعاً

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: من سِفْر تكوين مجهول...
 
الثلاثاء 16 تموز 2024 (128 قراءة)
 

إبراهيم محمود

هوذا أنا
إذا قلتَ لي :
طفلٌ
قلت لك
وردٌ
حيث يقطف لك نجمة
ماء
حين يهبك أرضاً حالمة
هواء عاصف
حين يعدك بالألم 
منعطف خطير
حين يطلق عليك ضواريه

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: أبحث عن..
 
الأثنين 15 تموز 2024 (102 قراءة)
 

إبراهيم محمود

على ضفاف أنهار...
تنبسط على أسرَّة خضراء
أبحث عن أولئك المتباهين بخطاهم
وكيف تتدفق مشاعرهم
في الجانب الأبعد من تلك الأسرَّة
منافِسةً سرَيان فعل النهر

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: ثم سألني
 
الخميس 04 تموز 2024 (156 قراءة)
 

ثناء العكاري

من أنتِ
ما سر جمالك
مانهجك
وما موطنك 
وأين وجهتك 
وما سر حزن مقلتك
رغم عرض ابتسامتك..

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: ويليّات
 
الثلاثاء 02 تموز 2024 (181 قراءة)
 

إبراهيم محمود

ويلٌ لك ِ
إن استرسلت ِ نوماً
ولم تسيري في ركاب نجمتي
إلى أعالي ليلة
ينادمك شجرها الضليع بشئون الجهات
حتى مطلع الثمرة

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: شوارع دهوك تتنفس السكَينة في الهواء الجذْل
 
الأحد 30 حزيران 2024 (200 قراءة)
 

إبراهيم محمود

لشوارع دهوك...
  عاداتها التي تسمّيها
وإن كانت تشد آتيها بيد
وتهدهد ماضيها بأخرى
على شرفة روحها الملطَّفة
لا تحمل في يدها ساعة
لتكون عينٌ لها على الزمان
ورِجْل لها في المكان
طيّ ساعتها

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: من لم يكن له لسان
 
السبت 29 حزيران 2024 (341 قراءة)
 

إبراهيم محمود

لم يُعط ِ اسمَه لأيّ كان
لم يلتقط صورةً مع أحد
قيل الكثير فيه على أنه
من دون لسان
قلة قليلة جداً كانوا يعرفونه في صورته
وعن بُعد
كان يسكن بعيداً بعيداً
عن الآخرين

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: معلقة باسمها
 
الخميس 27 حزيران 2024 (148 قراءة)
 

إبراهيم محمود

عندما أقول أحبّك ِ
لن تتوقف السماء عن احتضان مجراتها 
لن ينسحب القمر من ليله احتجاجاً
لن تظهِر نجمة الصباح خصومة
لن يوقف الضوء نشاطه في الانتشار كراهةً
لن تغير الشمس مسارها الكوني فقدانَ رشد ٍ
سوى أن أمرأً واحداً يُسمى هنا
هو أن كل ما ذكرت 
ليس له من قيمة
إلا كونك حاضرة في كامل لغتي

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: المجد لدخان ما
 
الأثنين 24 حزيران 2024 (184 قراءة)
 

إبراهيم محمود

الدخان الذي تتنفسه عيناك
عيناك الدخانيتان
عالياً
حيث الشعر يتناثر دخانياً
أدنى
حيث الفم الدخاني بروزاً
يطلق العنان لأنفاس بإيقاع العويل

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: هذه المدينة «مشهد»
 
الخميس 20 حزيران 2024 (206 قراءة)
 

إبراهيم محمود

حسنٌ. هذه المدينة تتهمني بالجنون. لم ألمها. ولن ألومها. أغلب رجالها لا يثمرون إلا أبناء وبنات لا عيون كافية لديهم، لا قلوب تكفي لضخ الحياة المطلوبة لدورتهم الدموية. لا يدخرون جهداً، للقادم من أيامهم، وأيام أبنائهم وحفدتهم، وقد تجاوزوا الثمانين عاماً، وعيونهم تشع شبقاً وغلمنة ، مركّزة على مؤخرات النساء اللواتي يعبرن الطريق قريباً منهم، ولسان حال الواحد للأخر، وهو يتدغدغ في جسمه: آه لو كان عمري الآن دون الثلاثين لعرفت ماذا كنت أفعل، ولعابه يسيل كالرضيع.  أغلب نسائها يخفضن أنظارهن في خوف معلوم، تحاشياً لنظرات قناصية من أي منهم، وهن على دراية تامة، بأن أنظار رجال مدينتهن لا تفارق صورة المرأة بمقتطع من جسمها، خيالهم، في جوعهم المزمن، وهم يحجّرون كثيراً على نسائهم وبناتهم، ولا أكثر من مآسيهم التي لا مخرج من أي منها، إلا بإضافة مأساة أخرى كما اعتادوها يومياً .

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: إجراءات مرسومة
 
الأربعاء 19 حزيران 2024 (156 قراءة)
 

إبراهيم محمود

امرأة نهبتني قلبيَ التليد
فاكتفيت بسرقة حذائها
يحذرها الطريق من الابتعاد كثيراً
***
امرأة خطفت عيني على غفلة
فاكتفيت بسرقة مرآتها
يخبرها الأفق أن الرؤية واهنة جداً

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: مكاشفات الأعمى
 
الثلاثاء 18 حزيران 2024 (136 قراءة)
 

إبراهيم محمود

هذا النهيق المترامي الأطراف
لا يدعني وشأني
يلاحقني حتى عزَّ نومي
يهتز الفضاء
من وقع الحمير المأخوذة بدبكاتها
على مدار الساعة
وفي الهواء الطلق
رغم أنف الحجر

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: لها أو ربما لها
 
الخميس 06 حزيران 2024 (224 قراءة)
 

إبراهيم محمود

 اسمك ِ  ولا مجرات ملذات كاملة الدسم
لا يأخذها نوم
ولا يضللها شهاب مقنَّع طبعاً
لاسمك المجهول المحتفى بأصله
لا المعلوم المحتفى بنياشينه

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: لمكان يعجٌّ بمشاعرنا وسواها
 
الثلاثاء 04 حزيران 2024 (318 قراءة)
 

إبراهيم محمود

هوذا المكان الذي يفتتح زمانه مجهول الاسم
سعياً إلى لحظة غافلة 
ليلتقط أنفاسه عن قرب
ويقرأ نجوماً في سماء أخذها النوم بعيداً
حيث الرغبات تبحث عن أفق متاح لها
ولتكوني أنت بالذات مفتاح الآتي

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: أيهما ؟!
 
الثلاثاء 04 حزيران 2024 (182 قراءة)
 

عرب حورى

أيهما؟!
يَمط المخيم الزمن، يُبطِئه حد العَجز في دخول سِباق مع سلحفاة مُصابة.
لماذا أصحو؟!  في أول ساعتين أحسني هُلاما يندلق، غُباراً تَسفه حناجر الحصادين، خائر القوى، مُخدر الأطراف، رَخو الخُطا أترنح نحو النور، هل ثِمة نور؟ هي غَمامة العُمر أخطو نحوها
بِعينين مُتعبتين، مُثقلا بالجِراحات أفتح الباب متوجها لأُفرِغ مثانتي الطافية، أنتهي وأعود بخمولي الفائض لأرقد كجثة متكسرة باردة. أختبئ

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: حور العين.
 
الخميس 23 ايار 2024 (167 قراءة)
 

ماهين شيخاني.

سهمها أصابَ القلب؟
جعلتني أنسى مَهدي
و اعشق اسم "حلب" 
طلبتُ منها مرافقتي 
لمهرجان الحب. .
قالت صدري مسرحاً لك
إلى أين...؟. ﻻتتهرب. 

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: مرايا صامتة
 
الثلاثاء 14 ايار 2024 (194 قراءة)
 

إبراهيم محمود

عبَرَ نهراً
رأى في نفسه شجرة
عبر بحراً
رأى في نفسه غابة
عبر محيطاً
رأى في نفسه كوناً

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: وللعشق خمائلها يا السفان
 
الثلاثاء 14 ايار 2024 (235 قراءة)
 
    
كجكا هسني

  ياالزمن 
رغم جبروتك 
وقيداك الداميتين
لو أطلقت سراح قلبي 
لطار من قفص الضلوع إليك 
فالحنين له جناح 
يحلق بهما نحوك 

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: النساء في غزّة
 
السبت 11 ايار 2024 (255 قراءة)
 

هند زيتوني|سوريا

 النساء في غزّة يستيقظنَ قبل طلوع  الفجر
  يمسحنَ دموعَ الشمس
 يرتلّن آهات الوجع بخشوع
 يطبطبنَ على كتفِ الحياة ويطبعنَ قبلةً على جبينها الجريح.
****
 النساء في غزة
 يرتبّن أسرّة الموت
 يُلقين بوسائد الكآبة والحزن من النافذة
 ينظفّن الهواء من كثافة الدم والفقد
 يطعمنَ القطط الجائعة ويسقينَ أشجار البرتقال بآخر دمعةٍ متحجرة
 يفتحن في شريانهنّ طريقاً للمحاصرين
 يسربّن من دمائهنّ أُغنيةً للمحزونين

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: روح الروح ..
 
الأثنين 06 ايار 2024 (299 قراءة)
 

ماهين شيخاني

في الليالي المقمرة
حين تسكنني الوحدة 
تنسل ذراعي وتطال القمر. .
ألامسها بشغف الحبيب. .
ونذهب معا إلى فضاءنا 
اللا محدود. .
دون موانع أو سياج. .
فتغمرني بقبلة تبعد عن كياني
كل الألم والغربة. 

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: يوم شتوي آخر ..
 
السبت 04 ايار 2024 (255 قراءة)
 

محمد إدريس*

للشتاء سحر خاص، وجمال آسر، حيث تمتلأ الشوارع بالمياه، وتبتل الورود، وتستحم الأشجار !
كما يحلو في مثل هذه الأجواء الماطرة تناول فنجانأ من القهوة الساخنة، على أنغام الأخوين رحباني، وصوت السيدة  فيروز .
كذلك يحلو التسكع في مثل هذا الجو على كورنيش البحر بالسيارة، حيث المناظر الجميلة، وحيث الأجواء الماطرة، التي تذكرك بتلك الأيام الخالية، وتلك الأوقات الساحرة، التي قضيتها في بيروت، أو في عمان، أو في إسكندريه .
يتساقط عليك المطر غزيرأ، وتتعذر الرؤية، رغم تخفيض سرعة السيارة، ورغم زيادة سرعة مساحات الزجاج .
يتراكض المارة على الشاطىء، ويتسابقون للحصول على ملجأٍ يقيهم شر الأمطار والبلل.

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: على عتبة الأربعين..
 
السبت 04 ايار 2024 (283 قراءة)
 

هدى سليمان

أعصرُ العمر أمام بابٍ مواربٍ..
أنتظر طفلة دخلت مكتبة المدرسة..
ولم تخرج بعد..
على عتبات الأربعين..
لم تشرق شمس من مغربها..
لم تأفل نجمة.. 
لم يسقط قمر..
وحدي أنتظر..
وبابٌ ينفتحُ على شخصيات وحكايا:
مراهقةٌ تجلس قبالة نهر..
يقولُ لها فلسفة.. تجيبه شعرا..

 

التفاصيل ...

نصوص أدبية: جواب مختصر لعدة أسئلة
 
الثلاثاء 30 نيسان 2024 (270 قراءة)
 

روخاش زيفار

تسألني أشجار دانمارك :
لماذا أنت مشغول دائماً ؟
لماذا عندما يكون الطقس حاراً
لا تأخذ قسطاً من الراحة 
تحت ظلالنا المنعشة؟ 
تسألني ورود دانمارك :
لماذا أنت مهمومٌ دائماً ؟
لماذا لا تشم رائحتنا العطرة قليلاً؟
لماذا لا تنعش نظراتك بألواننا الزاهية ؟

 

التفاصيل ...

القسم الكردي

Kabîneya dawî ya li trênê..

Îslama olî yan Îslama siyasî?

Eger Kafka nebûya…?

Rola kovara Ronahî di pêşketina çand û çapemeniya Kurdî d Xelek:15

Romana “Zabêl Ez Ermenî Me”

Qesem (Sond)

Dilopek rehnî li ser pirtûka Deftra lêkolînan a nivîskar Cankurd

Di bîranîna pakrewanbûna Diktor Ebdilrihman Qasimlo de

Rola kovara (Ronahî),di pêşketina çand û bizava çapemeniya Kurdî de (1942-1945)Z. Xelek:14

Kurdo! Qedera Me Ye Ku Em Xwe Bikin Yek

PolîTîk û Çand…. Kurd wek nimûne

Rola kovara (Ronahî ) di bizav û pêşketina çapemeniya Kurdî de.. Xelek:13,(hej.26.27.28)