كان محمد امين يقول دائماً : ( اجمل ما في المرء ان يولد بحرية ويعيش بحرية ويموت وهو حر )
ربما شاء القدر ان يأخذ امانته باكرا ويفجع الشعب الكردي بهذه الفاجعة الاليمة التي المت بنا فلا يسعنا الا ان نقول ان لله وان إليه راجعون .
نحن آل الفقيد محمد امين محمد نتوجه بشكرنا وتقديرنا الى كل من شاركنا مصابنا الجلل في رحيل المرحوم ، ونخص بالذكر:
- الحزب الديمقراطي الكوردستاني بجميع كوادره وقواعده
- البرلمان والمؤسسات الحكومية في أقليم كوردستان .
- الاحزاب الكوردية في سورية .
- الاحزاب الكوردستانية .
- مديرية صحة أربيل .
- اصدقاء الفقيد اللذين عبروا عن احاسيسهم المرهفة والصادقة تجاهه .
- كل من شاركنا مراسيم الجنازة والدفن والعزاء .
- المواقع الالكترونية التي قامت بتغطية الحدث .
- كل من قام بتعزيتنا عبر البرقيات الالكترونية او الهاتف .
- الفضائيتين الكورديتين فضائية كودرستان و زاكروس وكوادرهما.
- كل من شاركنا العزاء في اربيل عاصمة أقليم كوردستان .
- الشعب الكوردي العريق الاصيل في غرب كوردستان الذين كانوا الدواء لآلامنا في مصيبتنا هذه.
آل الفقيد محمد امين محمد